• نقطة البداية هي رغبة اللاعب المعني في الاستمرار في ريال مدريد، اذا كانت هنالك شكوك، يتم فتح الباب طالما يصل عرض يعتبره قادة النادي مناسبًا
ماركا | إذا كان رحيله في حالة فاران قد تم بمرور الوقت مع مفاوضات طويلة ، فقد كان كل شيء في كاسيميرو أسرع بكثير، كانت خمسة أيام كافية وكان اللوم على قيمة الصفقة 85 مليون يورو
ماركا | بدأ أداء فاران في الانخفاض وأدت المشكلات الجسدية المصاحبة للقادة إلى تحديد سعره والبحث عن بديل،انتهى به الأمر ليكون ألابا، كانوا يعتقدون أن أفضل لحظاتهم قد ولت، وصل سعر العملية إلى 50 مليون يورو. وشارك الفرنسي في 22 مباراة بالموسم الماضي
ماركا | لم يعتقد احد ان خروج كاسيميرو وشيك، لكن النادي أعد البدلاء مسبقًا، لقد راهنوا على كامافينجا قبل عام والآن تشواميني، الهدف هو تحضير الطريق واستمرار خط الوسط على أعلى مستوى، كل شيء له تاريخ انتهاء
ماركا | عندما جاءت المكالمة من يونايتد وكاسيميرو، تمت كتابة خارطة الطريق، وتم تقليل التأثير الرياضي مع التغيير الموجود بالفعل داخل الفريق
ماركا | في حين يضمن التأثير الاقتصادي وجود نقود التعزيزات التي يريدونها في الصيف المقبل، والتي لا تمثل سوى بيلينغهام، لاعب بوروسيا دورتموند، تتسارع أهمية تشواميني
ماركا | تزداد أهمية تشواميني، بدون كاسيميرو ، هناك ستة لاعبي خط وسط مدرجين في قائمة رواتب الفريق الأول
ماركا | خروج ودود، كريستيانو رونالدو وسيرجيو راموس، وهما حالتان مختلفان للغاية ، ولكن مع نفس النهاية، وضع أحدهما والآخر على الطاولة مواقف دفعت قادة النادي إلى أقصى حدودها وتجاوزت الرياضة
ماركا | مع كرستيانو، تم تحديد له، وأغلقوا انتقاله إلى يوفنتوس، لقد أراد ما لا يستطيع ريال مدريد تقديمه له، وكان الاستقرار الاقتصادي، لم يكن ريال مدريد قادرًا على دفع ما دفعه برشلونة لميسي، في حالة الكابيتانو، كانت مسألة خلاف ورغبة في إظهار القادة أنه لا يوجد أحد فوق الكيان.
ماركا | رحيل واحد تلو الآخر، وريال مدريد استمر في الفوز، تنتمي النجاحات الى المجموعة، وليس للاعبي كرة القدم الافراد، سوف يعيد التاريخ نفسه وفي الوقت المناسب سيرغب لاعب كرة القدم في "التحسن" وسيفتح الباب مرة أخرى طالما أن المال يلبي التوقعات المحددة
ماركا | لقد رحل دي ماريا، أوزيل، هيغواين ، فاران، كريستيانو رونالدو، ريغيلون، موراتا ، أشرف، لاعبو كرة القدم الذين ساهموا كثيرًا في ريال مدريد، خاصة في الملعب
ماركا | التاريخ يعيد نفسه، تتخذ القرارات ببرود ولكن بعد تحليل التقارير من الإدارة الرياضية والفنية والاقتصادية. لحسن الحظ لريال مدريد (على الأقل في الوقت الحالي ، والحقائق صحيحة) لم يتخذ المشجعون أو الصحفيون القرارات